كشمس ربيعية دافئة تبعث دفئها بعطر الورد المحروق ممزوجًا برائحة البخور والأخشاب، ليغمر الأجواء بشعور حسي دافئ. يتلاشى العطر بين غيوم الكشمير ونوتات المسك والباتشولي، ناشرًا عبيرًا ناعمًا يلف المكان. ويستقر في حضن الفانيليا بشغف، لتنطلق منه نفحات العنبر الزكية، تاركة أثرًا فواحًا يدوم طويلًا.
توق ورد محروق من إبراق ابراهيم القرشي